__وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُم بِالْأُنثَىٰ
__أَلَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ
لا دونية للمرأة أيها الذكوري المتسلط
__يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن
نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا
كَثِيرًا وَنِسَاءً ۚ
نَّفْسٍ_مؤنثة
زَوْجَهَا_مذكر و مؤنث
ليس هناك ما يؤكد أسبقية الخلق للذكرأو الأنثى وإنما خلقا من نفس واحدة
__فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطَانُ قَالَ يَا آدَم
وسوس لأدم وليس لحواء رمز الأنثى
__فَأَكَلَا مِنْهَا
المسؤولية يتشاركانها و لا تتحملها الأنثى وحدها
__وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ
يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ
الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ۚ
أُولَٰئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ
الولاية مشتركة على السواء بين الذكور والإيناث والأمر بالمعروف والنهي عن
المنكرهو مجموع مقاصد الشريعة الإسلامية و هي تتناول الحياة العامة والخاصة
داخل الأسرة أو داخل المجتمع بمختلف المسؤوليات السياسية والإقتصادية
والإجتماعية
دعوكم من خرافة خلق الذكر أولا وخلق الأنثى من ضلعه الأعوج وأنها سبب الغواية و الخروج من الجنة
0 تعليقات